شهدتُ، خلال أكثر من 20 عاماً عملت فيها مع مجموعة سانيبكس، نمواً كبيراً في أعمالنا وفي نفسي أيضاً، واستمتعت بكل لحظة عملت فيها هنا، لأن مجموعة سانيبكس هي أكثر من مجرد شركة بالنسبة إلي، إنها عائلتي. وما يجعلها ناجحة هو الدعم الإداري والقيادة القوية، لأنهم يدركون أن التكنولوجيا أصبحت جوهر تطوير الأعمال وهي المستقبل.

أرى نفسي محظوظة جداً، لأنني شهدت كيف تطورت مجموعة سانيبكس، منذ أن انضممت إلى الشركة لأول مرة، منذ أكثر من 20 عاماً، حيث شهدتُ كيف تطورت أعمال الشركة، من توريد منتجات الحمامات والسباكة الأوروبية، في الشرق الأوسط وإفريقيا، حتى أصبحت اليوم كياناً عالمياً، تمتلك محفظة واسعة من الأعمال، وقاعدة عملاء كبرى، وامتداداً جغرافياً أوسع. أن تكون جزءاً من هذا العمل الديناميكي هو أمر مميز ومُرضٍ لي أنا شخصياً.

أعمل مع مجموعة سانيبكس منذ 15 عاماً، وقد كانت رحلة رائعة منذ أن بدأت العمل بصفتي مساعد مستودع، في عام 2008. وشغلت، على مر السنين، مناصب مختلفة داخل المستودع، وأشغل حالياً منصب مدير عمليات المستودعات. لطالما كانت الشركة تولي دائماً أهمية لنمو الموظف، لذا أنا ممتن جداً للعمل جنباً إلى جنب مع الإدارة والزملاء المتميزين.

انضممت إلى الشركة منذ 16 عاماً، ووجدتها بيئة تجمع بين العمل الاحترافي والترابط الاجتماعي القوي، وقد كان عملائي مصدر إلهام لي، بأفكارهم المدروسة ورؤياهم الواسعة، إذ أثروا في تشكيل شخصيتي، حتى أصبحت سفيرة لمنتجاتنا.